-
فى الجزء المظلم من القمر تنخفض
الحرارة إلى - 250 درجة مئوية..
-
وفى الجزء المضئ ترتفع الحرارة إلى 250
درجة مئوية..
-
سترات رجال الفضاء ليس بها تبريد يعادل
هذه الحرارة العالية.. فكيف ساروا على
القمر فى هذا الجحيم؟!..
-
العلم الأمريكى يرفرف على القمر رغم
عدم وجود هواء عليه..
- لوحظ
عدم وجود نجوم فى الصور الملتقطة على الإطلاق؛ بما يعنى وجود خلفية سوداء خاصة
لإخفاء الكابلات المستخدمة فى التصوير..
- الإلتزام
بالسير البطئ على القمر على أساس أن جاذبيته سدس الجاذبية الأرضية، حيث ظهروا وهم
يجرون، ولكنهم تداركوا فأبطأوا عرض الفيلم، وأيضاً صور السيارة..
-
فى إحدى صور رحلة أبوللو 16 ظهر رائد
الفضاء فى صورتين متتاليتين، ولكنهم نسوا تغيير المكان..
-
لقطات الصور مأخوذة بمهارة عالية؛ تبدو أنها مأخوذة داخل الأستديو..
-
يبدو صليب تحديد الصورة خلف الأجهزة،
والعلم، ورائد الفضاء(صور مركبة، ومفبركة)..
- وفى
صور يظهر رائد الفضاء، وسفينة الفضاء، وخلفها الشمس مصدر الضوء الوحيد.. ومع ذلك لا يظهر هذين الشيئين معتمين ولكنهما
واضحان تماماً لوجود مصدر ضوء أمامهما..
- يظهر
من نظارة الخوذة اللامعة انعكاس أضواء داخلية، وليس صورة لقرص الشمس، أو أثر
للإضاءة المنبعثة فيها.. فهى مصدر الضوء
الوحيد فى الكون، وعلى القمر..
- ظهرت
الأرض من على القمر أصغر بكثير من مساحة سطحه؛ مع قرب المسافة بينهما.. فلم يتم حساب هذا الحجم للأرض بدقة حسب نظام
ودقة الفبركة..
- أثناء
الهبوط، والإقلاع لسفينة الفضاء لم تثر أى عاصفة ترابية ولو للحظة مع وجود هذه
العواصف التى تظل عالقة لعدة أيام، كما أن مكان الهبوط يصنع حفرة وهو لا يوجد فى
الصورة..
عندما نتصفح سطح القمر بالتليسكوبات العملاقة
لا نجد أثراً لقواعد سفن الفضاء، أو آثار أقدام الرواد، ولا العلم الأمريكى..
وهناك صوراً أرضية
التقطوها لنفس صورة الفضاء التى نشرت قبل ذلك فى الرحلات المختلفة..
والأسئلة كالآتى:
-
لماذا لم يرسل السوفيت رجالهم للقمر
رغم تقدمهم حتى الآن؟!..
-
لماذا توقفت رحلات أبوللو؟!..
-
لماذا لم يذهب إلى الآن رجل إلى القمر؟!..
لأنه ببساطة ما زالت تقنيات الفضاء لليوم لا
تستطيع ذلك بعد 50، أو 60 عاما.. فما بال ستينيات القرن الماضى.. وبدلاً من إعلان الفشل، وافتضاح سرقات، وعمولات،
وخزى سياسى.. قرروا تمثيل أكبر تمثيلية فى
العالم، ولم نكتفى بالفرجة، والإنبهار..
بل ننساق وراء أكاذيبهم حيث اشترت أمريكا سكوت العديد من مخابرات الدول
بأثمان باهظة..
فإن كنا لا نخترع،
ولا بنهش، ولا بنش.. فعلى الأقل نفكر قليلاً لكى يمكن استخدام عقولنا التى لانفعل
بها شيئا ذات قيمة.. حتى لايضمحل هذا
العضو من أجسامنا فى القريب العاجل حسب النظرية البيولوجية التى تقول بضمور العضو
غير المستخدم فيما يعرف بنظرية "الابدال، والاهمال"..
ثم نسمع خبراً فاضحاً بعد
ذلك وهو:
هدية أمريكا لهولندا من صخور القمر مزورة:
اكتشفت أمينة متحف
مدينة أمستردام أن هذه الصخور، مزيفة وليست من القمر؛ حيث اتضح أنها قطعة خشب
متحجرة تقدر قيمتها بنحو 502 ألف دولار، وكانت تجلب آلاف الزوار سنوياً إلى المتحف
بزعم كونها قطعة من القمر.. فهل تكشف باقى الدول هذه الخدعة..
من الحقائق الفضائية
المؤكدة انتشار أشعة قاتلة، ومميتة لنا هى أشعة Van Allen مصدرها
الشمس، والنجوم، ويحمينا منها الغلاف الجوى، ويبعدها عنا آلاف الكيلو مترات فقط،
وعندما تجرءوا، وابتعدوا قليلاً كانت النتيجة تساقط الشعر، ثم تقرحات بالجلد، ثم
سرطان، ثم موت محقق.. وللحماية من تلك الأشعة يحتاج الجسد البشرى لمواد عازلة خاصة
يصل سمكها إلى 1.5 م ، وهو مالايتوفر فى بدل الفضاء التى لو بلغت هذا السمك لما
استطاع رائد الفضاء ارتداءها..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق